14‏/12‏/2011

محمود درويش



محمود درويش
الشاعر الفلسطينى الرائع
تربطنى به علاقه غريبة ، لا أعلم مصدرها بالتحديد ولا تسعفنى الكلام فى وصفها
لكن يكفى أن أقول أننى أدعوا الله له كلما أسعدتنى كلماته أو ألقتنى بعيداً كما تفعل دائما
ولا يعنى ذلك اننى أوافق على كل كلماته ، فهناك القليل الذى لا أتقبله  
ولا بأس فى ذلك
:)
هذه أول محاولة  لرسمه 
لا أستطيع وصف استمتاعى الشديد أثناء رسمه وأنا أستمع لغنائية أحمد العربى بصوت مارسيل خليفه تاره ، وأشعار محمود درويش بصوته تاره أخرى
 
 ” …. حياتنا عبء على الرسام : ” أرسمهم ، فأصبح واحدا منهم ،ويحجبني الضباب ”
درويش
وأسعدنى كثيراً أنها نشرت على  موقعه الرسمى
http://www.mahmoud-darwish.org/ar/index.php?option=com_easygallery&act=photos&cid=67&Itemid=30

08‏/12‏/2011

عن الحلم 2









 وأَين وَجَدْتَ الطُّفُولَةَ؟
  في داخلي العاطفيّ. أَنا الطفلُ
والشيخُ
طفلي يُعَلِّمُ شيخي المجازَ.
وشيخي يُعلِّمُ طفلي التأمُّل في خارجي.
           خارجي داخلي
كُلَّما ضاق سجني تَوزَّعْتُ في الكُلِّ’
واتَّسَعَتْ لغتي مثل لُؤْلُؤةٍ كُلِّما عَسْعَسَ
الليل ضاءتْ

 محمود درويش - كحادثة غامضة